فهرية أفجان ورغم كل الحديث عن بيتها الجديد في ألمانيا، والذي اشتراه لها زوجها بوراك أوزفيت لأن أهلها يعيشون هناك، إلا أنها لم تنشر صورةً واحدةً لها مع أهلها في ألمانيا، ما يعني أنها لم تتواجد ولو ليومين مع أهلها، وما يعني أنها أمضت الصيف بين فرنسا وكوبا والمدن التركية حسب صورها الكثيرة التي تنشرها يومياً.
فهرية أفجان ورغم حديث المواقع الدائم عن حملها، إلا أن كل ذلك كذب بكذب. هي كغيرها من النجمات التركيات، تعاني من الكساد، لأن كل منتجي الدراما التركية يهربون من النجمات والنجوم، ويقدمون وجوهاً جديدة، تلقى الكثير من الإقبال، وبذلك يوفرون على أنفسهم مبالغ طائلة (أجور النجوم)، خصوصاً في ظروف النكسة الدرامية التي تعيشها تركيا على مستوى الإنتاج، إذ اضطرت محطات لإيقاف الكثير من الأعمال الكبرى، ولكبار النجوم، لعدم توفر التغطية الإعلانية التي تسدد قيمة المدفوعات على الإنتاج أقله.
المنتج التركي يعاني، والنجم التركي يصر على شروطه القديمة، باستثناء بعض النجوم الذين بدأوا بالدخول شراكة في الإنتاج كما فعل خالد أرغنتش (السلطان سليمان) وزوجته بيرجوزار كوريل كي يستمر الجزء الثاني من مسلسل (أنت وطني) والذي لاحظنا أنه وفي سياق القصة،وفي الحلقات الأولى قُتل الأبطال الكبار مثل أونور صايلاك طليق توبا بويوكستون.
هنا فهرية على مدار الصيف كما نشرت هي صورها وغالباً بالشورت. ولا صورة بالمايوه وصور قليلة مع زوجها.