التقط صحافيون أتراك فيديو حميمي للنجميْن التركييْن بوراك_أوزجيفيت وزوجته فهرية_أفجان، ظهرا يرقصان سويًا في إحدى المطاعم.

اقتربا جدًا من بعضهما وقبّلته فهرية وراقصته بحبٍّ على أنغام أغنية رومانسيّة.

الفيديو سرّبه أحد الصحافيين دون علم الثنائي ونشره عبر (السوشيال ميديا)، وأصبح الأكثر تداولًا في تركيا.

لا نفهم كيف يعتدي الصحافيون بهذا الشكل المعيب على خصوصية بوراك وزوجته كما كل نجوم تركيا.

إقرأ: نسليهان أتاغول انفجرت غضبًا وزوجها يغار من بوراك أوزجيفيت!

ألا يحق للنجم أن يستمتع بأوقاته كما يريد مع أحبته وأصدقائه بعيدًا عن تطفلاتهم؟

ما علاقتهم ببوراك وفهرية ليلحقوهما ويلتقطوا لهما صورًا وفيديوهات دون أن يستأذنوهما؟

الثنائي الشهير لم يعلّقا على الفيديو المسرب ولم يحاكما المسؤول عن تسريبه.

إقرأ: طفل بوراك أوزجيفيت وفهرية خائف وماذا يقول علم النفس؟

ليسا لوحدهما، فمعظم نجوم تركيا لا يلجأون للقضاء إلا نادرًا ليحاكموا كلّ صحافي يعتدي على خصوصيتهما ويتطفّل عليهما.

ربما لأنهم لا يحبون الخلافات، ولا يهتمون إلا للفن الذي يقدمونه للناس.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار