منذ 5 سنوات بمناسبة الجمعة العظيمة، نشر الممثل السوري قصي خولي صورة للسيد المسيح، وقال: (في يديك أستودع روحي.. نسجد لآلامك يا مخلص).
قصي تذكرّ المناسبة السنوية أي ذكرى صلب السيد المسيح التي يتذكرها أكثر من مليار و700 مليون مسيحي على وجه الأرض وكما أغلبية النجوم المسيحيين، وخوفاً من الإسلاميين حذف خاصية التعليقات، عن صورة السيد المسيح فقط ،هربًا من العقول التكفيرية الذين يحكمون العرب والمنطقة الإسلامية ويفضحون أنفسهم عبر السوشيال ميديا.
هؤلاء الذين يعتبرون المسيحي كافراً ولا يعترفون بيسوع ولا بمريم العذراء إلا كما يحلو لهم وكما يصرون على الإعتقاد ينكرون الإنجيل المقدس ويعترفون به في آن كما يشتهون!
في كل عام، ومع الأعياد المسيحية، يتعرض النجوم المسيحيون في الوطن العربي، لهجومات متعددة من الجهلة الذين يطالبون بالحرية والديوقراطية ويمارسون أبشع أنواع الديكتاتورية.
إن وضع النجوم الصليب على صدورهم إيماناً بدينهم ومعتقداتهم فتقتضي الديمقراطية والحرية الخاصة بهم تصفيتهم عبر ذبحهم…
)
