قمر لا تصرّح ولا تدعي ولا يهمها كل الهرج والمرج الذي تقوم به الأخريات. هي فقط تعيش حياتها مع وحيدها، الذي لا يزال يعاني من حرمانه حقِهِ الأبوة من والده المصري جمال مروان، الذي نكره زوراً، وفرّ إلى أميركا ليطلق زوجته ويتزوج من امرأة جديدة تاركاً ابنه في مهب الريح وهو لا يملك بطاقة هوية.

في الصور قد يعتقد البعض أن الشخص بجانب قمر، هو امرأة لكن من يتمعن في الصورة، سيعرف أنه رجلٌ، وهذا يعني أن النقاب يلغي معالم الجنس، ولا يعود المنقب معروفاً جنسه، الذي خلقه عليه الله. وفي ذلك اعتداء على صورة اللهِ وخلقهِ وليس النقاب إلا بدعة بشرية وإلا هاتوا لنا آية قرآنية تطالب المرأة بالنقاب.

ايلي حشاش – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار