ممثلة بقوة كنده حنا، وبأخلاقها وسمعتها، لا يليق بها أن تقف بالصف، مع فاجرات السوشيال ميديا والكباريهات.
المكشوف من لباسنا اليومي في لبنان، وكندة وكلكم تعرفون، أن اللبنانية مثل الأجنبية تماماً في لباسها. لكن ومنذ خروج مجموعة الفاجرات اللواتي وظفن الملابس لأغراض جنسية، ولأغراض الدعارة والتجارة باللحم، كلنا غيرنا في لباسنا واضطررنا أن نهجر الكثير من الموديلات، كي لا نُحسب مثلهن، وكي نجعلهن وحدهن مهجورات في زاوية ولا يحق لهن أن يكن منا أو معنا.
ولو أعطينا مثالاً من بين النجمات المحترمات إليسا مثلاً ستلاحظ الست كندة أن إليسا التي أمضت عمرها بالشورت والقصير والمكشوف غيرت من كل لباسها مضطرة لا رغبة ولا خياراً وفقط تلبس ما تشاء إن كانت على المسرح في لبنان واوروبا فقط.
أما أن تكشف كندا عن صدرها وفي مناسبة هي ضيفة فيها وليست من تحيي المناسبة فهذا لا يليق بها لأنها نجمة محترمة جداً ومن مجموعة الراقيات لا التاجرات.
اقرأ: كندة حنا والصدر العارم
أما هنا فكم تبدو كندة محترمة وراقية وشيك خصوصاً وأنها تعرف جيداً كيف توظف القصير ولا يوظفها.