لطيفة تنصح وسالم الهندي يرد وإليسا هل تغادر؟
لطيفة تنصح وسالم الهندي يرد وإليسا هل تغادر؟

بعدما نشرنا تحقيقاً منذ الصباح على هذا الرابط: إليسا قررت فسخ العقد معه والأمير الوليد يتحدى أكبر شركة في العالم.

تم تناقل معلومات من المقالة بكيفية وسطحية. المقالة في الرابط تطرح تساؤلات واحتمالات أكثر من معلومات نهائية حول مصير أغاني نجوم روتانا.

وما كتبناه عن موقف إليسا، كان نقلاً لردة فعلها هي على التويتر. لكن حتى الآن لم يصدر أي بيان رسمي من روتانا باستثناء هذه التغريدة للأستاذ سالم الهندي، مدير الصوتيات والمرئيات، الذي أكد أن لا شيء حُذف قائلاً “ما عمبيصير شي ولا رح يصير” ما يعني أن الفيديوهات الثلاثة التي حُذفت أُعيدت بسرعة وأن لا حذف مستقبلي سيحدث.

إذاً معلوماتنا حتى الآن والتي نؤكدها بنسبة 90 بالمائة، أن روتانا ستحذف كل أعمالها من على كل المنصات، بعد أن تنتهي مدة عقودها، وكله لصالح شركتها الثانية (ديزر) باستثناء منصة اليوتيوب.

ومن جانب يحتاج إلى بعض التأمل.. هل تعتقدون أن روتانا تستغني عن إليسا، أو تسمح لها بالرحيل؟ فنانة بهذا الحجم وهذه الشعبية هل تخسرها روتانا وتخسر معها استثماراً بقيمة مادية ومعنوية عالية جداً؟

إن حلاً ما، يمشي بسرية عبر كل الطرقات، وإليسا ستبقى.. أقول ذلك من باب التحليل لا المعلومات.. إذاً، لست أحسم.

لطيفة التونسية تنصح إليسا وسالم الهندي يرد

ومن ضمن الكم الهائل من المغردين على التويتر “وما أشطرهم” بنقل أخبار مشوهة “متل العادة”، والبعض خاطب إليسا وأحسسناه يريد التظاهر في الأحراش وآخر يريد مقاطعة روتانا..

والنجمة التونسية لطيفة كتبت مجموعة تغريدات قالت فيها: (هو صحيح شيء مكلف ومرهق ماديا ومعنويا ولكنني فخوره بأن أكون مالكه لكل أعمالي اوديو وفيديو. ما عدا البوم ماتروحش بعيد. الذى بعتُه لعالم الفن. #الحمدالله #مشوارى الفني).

وفي التغريدة الثانية قالت: (اغلب استثماراتى كانت ولا تزال فى أعمالى الفنيه ألبومات فيديوهات وبعض الحفلات شكرا لمعلمي الأول الشاعر عبد الوهاب محمد على النصيجة).

وانهت تعليقها: (الحمدالله على كل النعم الصحه أولا ونعمة الطمووووووح ونعمة الاراااادة.. وووووووالف حمد وشكر).

كرم وزير الثقافة التونسي محمد زين العابدين الفنانة لطيفة التونسية وأهداها درع (ابن خلدون) نظرا لأسهاماتها الفنية طوال مسيرتها التي امتدت لسنوات.

وبالطبع أطل صحافي وهللّ للطيفة كعادته، لأنه يجب أن يكون له دوراً في كل هذه العجقة! وإلا كيف يتواجد إذا لم يعلق على التغريدة، طالما أنه كما زملائه وهم ثلاثة أرباع الصحافيين الذين هجروا مكاتبهم وافترشوا “التايم لاين”!

نضال الاحمدية

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار