منذ سنة بعدما فرض إيلون ماسك الرئيس التنفيذي الجديد لتويتر، رسومًا قدرها 8 دولارات شهريًا مقابل خدمة علامة التحقق الزرقاء، سخر ماسك من الذين يمتلكون هذه الخدمة ولا يدفعون.
وصفهم بالأغبياء كما تراقبون عبر الوثيقة أدناه، أما الذين يدفعون فصنّفهم من فئة الأذكياء.
فيما تعرض لنقدٍ لاذع من عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السياسيّة ألكساندرا كورتيز التي قالت إن ماسك يبيع حرية التعبير المقدّسة في مقدّمة الدستور الأمريكي، ليرد ماسك عليها عبر نشره لكنزة تبيعها بقيمة ٥٨ دولار.
ماسك قال سابقًا إنّ رسم العلامة الزرقاء سيختلف من دولة لأخرى.
تابع: (من يدفعون 8 دولارات ستكون لهم الأولوية وسيحصلون على مميزات المنصة، وسيتمكنون من مشاركة فيديوهات، ورسائل صوتية أطول، وستظهر لهم إعلانات أقل بنسبة 50%).
أما الذين لن يدفعوا فلن يخسروا الشارة الزرقاء، لكنهم سيُحرمون من المميزات التي يحصل عليها من يدفع!
حاليًا يمكن لحسابات معينة فقط طلب التوثيق، من بينها الحكومات والشركات ووسائل الإعلام والشخصيات السياسية والثقافية والرياضية.
)
