هي الصدفة طبعاً، وإلا فماغي بو غصن، لا يمكن أن لا توافقنا، والدليل أن طفليها ليسا على الفايسبوك. أتحدث هنا عن مقالة البارحة لمن فاتته يمكن أن يسخدم هذا اللينك.

وكنت أمر على التايم لاين، لأطمئن على الأحباء والأصدقاء، والساعة الآن الرابعة فجراً، فوجدت تعليقاً أو Post من الست ماغي تقول فيه: (إنّو ولاد صغار يكتبولي هاي طانط ماغي أنا بحبك وحاطين صورن عالبروفايل عمرن شي عشر سنين ما اختلفنا…. بس إنّو يبعتوا بين ال ١٢ وال ٣ بعد نص الليل؟؟؟؟ يا روح الطانط وين الماما؟؟؟ وكيف تاركتك تسرح وتمرح بالليالي عالسوشال ميديا).

ضحكت من قلبي وصورت البوست ووزعته على أصدقائي على (جروب على الواتس أب) ودار حوار بيننا: كل منا أكد أن لا أطفال على الفايسبوك.. وأكدت لهم أن كثيرين يتواجدون في غابة الفايسبوك التي تمنع الأطفال دون الـ 13 سنة من الاشتراك لكنها كلها تجاوزات ولا أحد منا يبلغ.

إذاً على ماغي بو غصن وهي صديقة أصالة أن تفهمها بأن السماه لابنها بدخول الفايسبوك يًعتبر ضرباً من الجنون لأنه في سن السبع سنوات ثم أنه مخافة لقوانين الفايسبوك.

نور عساف – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار