السوشيال ميديا ستكشف ما يشيب الرأس.. ستكشف الجميل القليل والقبيح الكثير.

وأمام هذه الحالة سيبان أن الصحافة كم كانت محترمة وهي تستر على نجمات الشاشات والمسارح والنجوم أيضاً من الذين يدعون العفة هم أيضاً لكنهم أرخص من الفجل في زمن الفجل الرخيص.

مجموعة من مذيعات محطة كبرى، كن قبل وخلال الشهرة، ترافقن شخصيات معتبرة حسب بلادهم!

وكانت الصبايا اللواتي تسمين أنفسهن بإعلاميات، ترافق الشخصيات، وتلبي رغباتهم، حسب الصور والوثائق، وكانت تتقاضين أجورهن مقابل اللذة التي تقدمنها، فتقبضن المال سيولة أي كاش Money ووظائف كانت تحلمن بها وأهمها العمل مذيعات على شاشة محددة وهذا ما حصلن عليه فعلاً وصرن من أشهر المذيعات. وكانت إلى جانب ما تتقاضينه السفر إلى بلاد الله الواسعة حتى وصلن إلى أميركا وجزر المالديف وهي أغلى الأمكنة تكلفةً.

خلال النشاطات الجنسية التي كانت تقوم بها المذيعات، لتمتعن الرجال الأثرياء، كان الرجال الأثرياء يلتقطون لهن الصور، ولا نعرف ما الغاية منها آنذاك!

ومن يسرب الصور الآن؟

من يملكها كي يسربها؟

ألا يملكها أصحابها من الرجال الذين دفعوا ليستمتعوا؟

أم ضاعت منهم ووصلت لمرافقيهم الذين تركوا العمل وفروا إلى بلاد أخرى، وينتقمون من المذيعات اللواتي أصبحن معتبرات، على أن ينتقموا لاحقاً من الرجال المعتبرين، وهم من عائلات كبرى تحكم بلاداً؟

هل في الأمر ابتزاز لأصحاب العلاقة من الرجال ذوي المناصب، طالما أنه تم تسريب مجموعة من الصور للمذيعات مكشوفات الوجه؟.. ننشر صورة واحدة علكم تعرفون من هم المثال الأعلى في زمن نذل جداً.

ليست كل المذيعات مثل هاته.. لكن كثيرات قدمن تنازلات كي تتقدمن في المهنة أو كي تحصل عليها.

المذيعات اثنان منهن من جنسية واحدة!

مذيعات في صور جنسية مسربة؟ صور

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار