المغربية مريم حسين، من أسوأ الأمثلة التي تطل عبر السوشيال ميديا والتي تفرض نفسها وتحاول أن تروج لنفسها أنها فنانة تغطية لنشاطات أخرى!
مريم فشلت في تقديم البرامج، ادعت أنها ستقدم برنامجاً من نوع (تلفزيون الواقع) لكن المشروع المفترض لم يبصر النور، قدمت بعض الأعمال الدرامية التي لم تحقق فيها نجاحات تُذكر ثم اختفت.
فشلها الذريع في كل ما تقوم به دفعها لاتخاذ قرار اعتزالها التمثيل، ويرجع السبب حسب قولها لضعف السيناريوهات (على أساس أنها قارئة سيناريو) أما الدافع الثاني، فهو عدم قدرتها على النهوض باكراً للعمل.
وهذا يعني أنها لم تعتزل بإرادتها بل إن المنتجين لا يطلبونها ولا يحترمونها لانها ليست على قدر المسؤولية ولا هي موضع احترام.
سليمان برناوي – الجزائر