منذ 5 سنوات 
انزعج الفنان السوري مكسيم خليل، من انتشار تصريحات مزيفة عن لسانهِ، منتشرة في المواقع الرخيصة، ما جعله يهاجم بعض الصحافيين ويخرج عن صمته، متمنياً عودة الصحافة إلى حالها، ومعه حق، ونصفق له. نحن حقاً نعاني من صحافة دخيلة وتكذب وحال صحافة العرب كالعرب أنفسهم.
لكن ألا يجدر به وبأمثالهِ أن يحددوا أسماء من يدعون أنهم صحافيون، وأسماء المواقع التي تعتدي على المهنة؟
مكسيم كتب رداً مطولاً يواجه به من ينشرون تصريحات مزيفة عن لسانه، لكن جاء ردُه مليئاً بالأخطاء اللغوية الساذجة، فكتب حرفياً: (للتوضيح لم اجري اي لقاء صحفي لمجلة او جريدة منذ فترة طويلة، اي لقاء او مانشيت يخرج حالياً هو لا يتعدى اطار الاجتهاد الخاص لدى بعض الصحفيين الغير مسؤولين (لكي لا اسميه ضمن اطار آخر). انا من الاشخاص الذين يعبرون عن رأيهم بوضوح ودون خوف من احكام الآخرين.. لذلك كل ما ينسب لي هو ما أقوله على العلن و امام الكاميرا و ليس بين كواليس الصحافة الصفراء. شكراً اتمنى ان تعود المهنية لمهنة الصحافة لاننا دوماً بحاجة لصوت يخرج دون انتماءات دون توجهات و توجيهات و بعيداً عن المصالح، طبعاً مع احترامي لبعض الأقلام النزيهة التي حتماً لا تزال على قيد الحياة).
اقرأ: مكسيم خليل التقى بأمه في بيروت وأعلن بصورة
اقرأ: مكسيم خليل يرد على الشتائم ولا ينفي أنه رمى أمه في دار العجزة؟
)
