أصدرت ميريام كلينك فيديو كليب أقرب لصناعة الفيديوهات الإباحية، ولولا إدراكنا لملامحها جيدًا لاعتقدنا أننا أمام فيديو جنسي رخيص تمثّله عربية.

لم يسبق لها أن تعدّت حدودها بهذا الشكل المريب، ووقاحتها اليوم تثبت أن كلّ من يلهث خلف الشهرة قادر على تقديم كلّ التنازلات لاقتناصها ولو لساعات معدودة.

بالفيديو أدناه نراها تستحم عاريةً بشكل فاضح، الكاميرا على مفاتنها التي غطتها بيديها، أما إيحاءاتها فواضحة من نظراتها، وكلها تهدف لاستقطاب المكبوتين جنسيًا الذين لن يستمعوا لا لصوتها القبيح ولا لأغنيتها البشعة، وستبقى عيونهم مرتكزة على أعضاء تتاجر بها ميريام من أجل نيل شهرة دنيئة.

ما رأيناه سابقًا بكليب (غول) منذ أعوام وظهر به جاد خليفة الذي أصدمنا آنذاك، ورغم إطلالة الفتاة الصغيرة أيضًا، إلا أنه أقل وقاحةً من كليبها الحالي الذي لا نفهم بأي عين تنشره، فتتحدّى عبره كلّ أخلاقيات مجتمعها!

لا يهم ما حققه الفيديو من تفاعلٍ كون أكثر من سبعين بالمئة من شبابنا يعانون من كبت جنسي مزمن، ولا يرون بأي امرأة إلا جسدها.

ميريام لا أحد يذكرها أصلًا لأنها من الفاشلات، حتى من اعتمدن طريقها أصبحن أشهر منها بمراحل ومنهم رولا_يموت مثلًا.

نسأل الآن عن نادين_الراسي التي وحدها من أوقفت دناءة محتوى كليبها السابق (غول)، وكم نحتاج لأمثالها الآن ليساهموا بإيقاف أي محتوى معيب يهدم القيم والأخلاق وشخصية الفرد العربي.

حبذا يا نادين لو تصفعينها مرة أخرى وتتحركين لإيقاف كليبها الجديد، فلا أحد سواكِ عمل منذ سنوات على وضع حدود لتلك التي لا تعرف حدودًا لشيء، ويبدو أنها لن تعرف مُطلقًا!

إقرأ: كيف ردت نادين الراسي على ميريام كلينك؟

عبدالله بعلبكي – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار