تعاني نادين نسيب نجيم آلاماً لا توصف وهي مضطرة على مغادرة البيت صباحاً لتتواجد إلى جانب والدها الراقد في المستشفى يعاني أشد الآلام فتتوجع عنه ويلازمها أنينه حين تغادر ليلاً لتهتم بأطفالها.

أكثر من 10 أيام ولا يزال الوضع الصحي لوالدها كما هو، لا بل يقول الأطباء أن حالته تتدهور. نادين تصلي وتبكي وتهديء من روع العائلة وتضطر لأن تبتسم أمام أسرتها ولأن تفهم ابنتها الصغيرة ماذا يعني (جدو).

كم تصبح الحياةُ قاتمة حين يصابُ أهلُنا، ونحاسب أنفسنا فنقول: “هل كنا مرضيين” في حياتهم؟ وهذا ما تعاني منه نادين نسيب نجيم وتقول: “الحمدالله كنت مرضيي في حياة والدي ولا أطلب شيئاً إلا الدعاء له ليتوقف العذاب”.

لنصلي من أجل والد نادين نسيب نجيم.

نور عساف – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار