نهار السبت، 9 يونيو – حزيران، تلقى النجم السوري ناصيف زيتون خبراً مفجعاً بوفاة والده السيد الياس زيتون، وفور علمه بالخبر المفجع، توجه إلى مسقط رأسه سوريا ليشيع جثمان والده إلى مثواه الأخير، ويتقبل التعازي.
في دمشق ودّع ناصيف زيتون والده، ورأى جثمانه للمرة الأخيرة، وأمام الفاجعة التي يعيشها، لم يستطع ناصيف أن يتحدث مع وعن والده كثيراً، خصوصاً أنه متعلّق جداً بعائلته خصوصاً وأن رحيل والده جاء بشكل مفاجيء.
صاحب أغنية (بربك) كتب تغريدة على صفحته على التوتير وطالب والده بأن يسامحه، وقال: أبي إن أذيتك بدموعي فسامحني، فليس للمشتاق حول ولا قوة الله يرحم روحك ونفسك بالسما.
أبي ان اذيتك بدموعي فسامحني , فليس للمشتاق حول ولا قوة…
الله يرحم روحك ونفسك بالسما ?? ?بشكر الكلّ عوقفتهن معنا وتعزيتهم النا بهل الفاجعة اللي اصابتنا، كلّ قريب، صديق، صحافي، زملاء ومشاهير وطبعاً كلّ محبّين #ناصيف_الياس_زيتون الله يحفظ اهلكم ومحبينكم
فليكن ذكره مؤبداً— ناصيف زيتون (@NassifZeytoun) June 13, 2018
وتابع النجم السوري: بشكر الكلّ عوقفتهن معنا وتعزيتهم النا بهالفاجعة اللي أصابتنا، كلّ قريب، صديق، صحافي، زملاء ومشاهير وطبعاً كلّ محبّين #ناصيف_الياس_زيتون الله يحفظ أهلكم ومحبينكم.. فليكن ذكره مؤبداً.
ناصيف زيتون يعود إلى بيروت، ليتقبل التعازي بوالده يوم الإثنين الواقع في 18 يونيو – حزيران، في الأشرفية – بيروت، ابتداءً من الساعة الثالثة بعد الظهر لغاية الساعة السادسة، وذلك في صالون كاتدرائية مار نقولا للروم الأرثودكس، الأشرفية، جادة شارل مالك.
مارون شاكر – بيروت