منذ 3 سنوات قال الصحافي اللبناني إيلي باسيل خلال بثّ مباشرٍ، تواصل به مع محبيه الذين ينتظرونه من أسبوعٍ لآخر، إنّ الفنان السوري ناصيف_زيتون دخل علاقةً عاطفية مع الممثلة اللبنانية دانييلا_رحمة.
إيلي وثّق المعلومة التي سمعنا البعض يرددها منذ فترات زمنيّة قصيرة.
إلا أنّه نفى كما نشاركه الواجب المهنيّ، وثيقةً نشرها حسابٌ مزور لدانييلا، يكتب تعليقًا على الصورة التي نشرها ناصيف مع والدته الشقراء، بعدما أطلّت لمرة نادرة.
إقرأ: ناصيف زيتون مع أمه الشقراء لأول مرة! – صورة
الحساب ليس للممثلة اللبنانية، لكنّه لا يبعد عن الحقيقة كما رواها إيلي.
العلاقة بينهما موضوع شخصي يتعلق بهما، إن كانت حقيقيّة أو خارج إطار الواقع.
لكنّنا نشهد لايلي أكثر من مرة مصداقيّته العالية التي أصبحت عنصرًا مفقودًا غير متاحٍ عند معظم الصحافيين، أو منتحّلي هذه الصفة.
علاقة ناصيف ودانييلا، تلفتنا، لعدّة ما يتشاركانه من صفاتٍ:
- كلاهما من الفنانين الراقيين على المستوى الأخلاقي.
إقرأ: إقامة ذهبيّة إماراتيّة لناصيف زيتون هل يستحقها؟
- كلاهما من المثابرين الذين يجتهدون كثيرًا لتقديم أفضل ما لديهم.
- كلاهما يتجنّبان المناكفات، ولم يسبق لهما أنّ اقتحما ولو مرة ساحات الصراعات مع زملاء أو آخرين.
إقرأ: دانييلا رحمة محط اهتمام الصحافة التركية والنجم التركي دوش!
- تتمتع دانييلا بمواصفات جمالية أنثويّة خارجية رائعة، أما ناصيف فيعتمد الألبسة الشبابية الرائجة الدائمة ليصبح نموذجًا بالأناقة عند فئة المراهقين والشباب.
لذا نراهما من الثنائيات المتناسقة شكلًا ومضمونًا، وإن كنّا نفضّل بطبيعة الحال ألا نتدخل في خياراتهما الشخصيّة، فننتظر منهما الوقت المناسب لإعلان هذه العلاقة أو نفيها.
عبدالله بعلبكي – بيروت
)
