اشتهرت الممثلة التركية اسرا ديرمانكلوجلو في الوطن العربي من خلال دورها “مسير” المرأة القاسية والحشرية في المسلسل التركي “ما ذنب فاطمة جول” الذي حقق نسبة مشاهدة عالية جدًا في كل مكان، وكان من بطولة بيرين_سات وانجين أكيوريك، وكان مقتسبًا عن قصة حقيقية.

اسرا ديرمانكلوجلو، تعرّضت لانتقادات كثيرة حين أعلنت الصحافة التركية عن علاقتها الغرامية بشاب يصغرها بأكثر من ١٨ عامًا، وإنها ليست المرة الأولى التي تقع بغرام من أصغر منها وعُرفت بعلاقاتها المتعددة بالوسط.

اقرأ: ممثلة تركية شريرة قاتلة كيف تستطيع؟

ردّت على كل الانتقادات بفيديو وسخرت من كل التعليقات وقالت إنها امرأة عادية ومن حقها أن تعشق وتحب من تراه مناسبًا الا اذا اعتادت الاغلبية على النجمات اللاتي ينفخن الشفاه مع صدر عارم.

وأمسكت صدرها بطريقة مقرفة عارضة أبشع ما لديها فاتحة فمها بيبشاعة بهدف السخرية من الكل فحولت نفسها إلى مسخرة معتقدة بأنه يحق لها أن تفعل ما تشاء مهما كان عمرها أو شكلها.

وبحسب آخر الدراسات فأن اللواتي تبحثن عن رجال أصغر منهن لأسباب التالية:

التقدّم في السن: يدفع المرأة للقبول بالارتباط بشخص يصغرها سنّاً وربما أقلّ ثقافة منها، فتتمكّن من السيطرة عليه إذا كانت شخصيتها تسلّطية.

الوضع الإجتماعي للمرأة: إذا كانت ميسورة وغير متزوّجة، تجد نفسها بحاجة إلى الارتباط بمن يصغرها سنّاً، ويكون ذلك بمثابة نوع من التعويض العاطفي لها.

تأكيد الذات: ثمة نساء لا يتقبّلن مظاهر التقدّم في السنّ والشيخوخة، ويكون بحث المرأة هنا بمثابة تأكيد للذات وللغير بأنها لا تزال جذابة وتتمكّن من لفت الأنظار رغم تقدّمها في السنّ.

الإنجذاب العاطفي: من أهم أسباب تعلّق المرأة برجل يصغرها سنّاً. فالمرأة بتكوينها النفسي عاطفية وتحبّ أن تحظى بالإهتمام. وإذا كان هذا الشاب يتمتّع بنضج عاطفي ووعي، تنجح علاقتهما.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار