نحن أتباع زاهية الفاجرة لا أتباع محمد
نحن أتباع زاهية الفاجرة لا أتباع محمد

تعرف النجمة الإباحية الجزائرية الأولى، زاهية دهار كيف تثير متابعيها، وهل هناك أفضل من إظهار صدرها وكل لحمها على منصات السوشيال ميديا؟

زاهية الجزائرية، نشرت منذ لحظات فيديو ظهرت فيه عارية تماما، واكتفت بتغطية جزء صغير من جسدها، كي لا يتم حضر الفيديو، ويصنف على أنه إباحي حسب مفهوم الغرب للإباحية، ومفاهيم الغرب هي من تقود العالم وتقود العالم الإسلامي وليس الإسلام.

امتنعنا عن نشر الفيديو هنا لأنه فاضحٌ ومقرفٌ، واكتفينا بنشر صور مع تغطية المناطق الحساسة.

متابعو زاهية وهم مئات الآلاف أعجبهم الفيديو، وصفقوا له واستمتعوا به كما دائماً، وها هي ثقافة الغرب تحكمنا، ومنصات الغرب تقود مجتمعاتنا، وقرار الغرب يحدد مصيرَنا، وجسد زاهية دهار سيد المنابر، وأجساد الفاجرات قبلةُ الإسلام التي يتهافت عليها الجزائريون والعرب، وكل المسلمين المتواجدين على السوشيال ميديا، التي يطل عبرها القادة المسلمون، ومنهم من يدعون أنهم أعداء من هم أعداء الإسلام.

وبالتالي أصبح كل منا رهينة جسد زاهية لا الإسلام، نحن نتبع دين السوشيال ميديا لا دين الرسول.. نحن أمة أبطال السوشيال ميديا من المنحرفين والمنحرفات لا أتباع محمد (صلعم).

أستغرب من جماعة الذين يحرّمون إذاعة أغاني فيروز عبر إعلامهم، مثل حزب الله اللبناني، كيف يسمحون لجماعاتهم باستخدام السوشيال ميديا والتصفيق لزاهية وأمثالِها ويحرّمون عليهم سماع فيروز أو زياد الرحباني أو أغاني جوليا أو مارسيل خليفة الذي غنى القضية الفلسطينية وقضايا العروبة.

من هي زاهية دهار:

زاهية مواليد 26 شباط – فبراير 1992 في مدينة غريس الجزائرية. نشأت على تعاليم الإسلام وفي مجتمع يتمسك بالتقاليد والعادات الإسلامية. هاجرت زاهية دهار إلى فرنسا مع والدتها وأخيها الأصغر زكريا، هرباً من الفقر المدقع، في عام 2002، وظل والدها في الجزائر.

عملت زاهية دهار في الدعارة لتجلب المال لأمها المريضة، وكانت في البداية تعمل في الدعارة خفية عن أهلها، إلى أن فجرت الصحف قضيتها مع (بنزيمة وريبري).

بداية مهنة الدعارة كانت عام 2008، وكانت زاهية في سن الـ 16، وقيل أنها كانت تتقاضى 20 ألف استرليني شهريًا، في ذلك الوقت.

حصلت زاهية دهار على الجنسية الفرنسية عام 2009 أي بعد 7 سنوات من هجرتها.

اقرأ: زاهية دهار الجزائرية تفوقت على اللبنانية ميا خليفة

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار