كان مقررًا عدم ذكر هذا الخبر على الإطلاق، لكن بعض الطيبين صوروا الزميلة الأحمدية في المستشفى خلال دخولها وخروجها، وكانت في حالة صعبة قليلاً، وانتشرت الصور الآن على السوشيال ميديا لتشكل أخبارًا تخمينية، لذا نوضح التالي:
خلال زيارتها للقاهرة تعرضت الزميلة الأحمدية لعارض صحي، غير مفهوم حتى الآن لدى الأطباء في القاهرة وحتى في بيروت، وخضعت خلال إقامتها القصيرة في القاهرة لساعات طوال من الفحوصات الدقيقة، بعد إدخالها غرفة الطوارئ، وبعد جملة من الفحوصات، ولم يظهر شيئًا خطيراً، فغادرت المستشفى وأدت المهمة التي سافرت لأجلها، وعادت إلى بيروت، لتدخل المستشفى وتعيد الفحوصات نفسها، وتكمل في فحوصات متقدمة، وحتى الآن يبدو أن كل النتائج تبشر خيرًا، رغم سوء العوارض وغرابتها والتي تبدو غير مفهومة للأطباء المشرفين بين القاهرة وبيروت.
الزميلة الأحمدية تشكر كل من اعتنى بها وخصوصًا السيدة بسمة وهبه، وكل فريق عملها وعلى رأسهم المخرج الأستاذ ميلاد أبي رعد، والسيناريست الزميل محمد الشواف، وأسرة محطة القاهرة والناس، وفريق أطباء مستشفى العاصمة في القاهرة، وتطمئن محبيها أنها بعافية والحمدالله وتعمل 18 ساعة على 24.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار