الممثلة السورية هبة نور، لم أر حسابها، إلا من خلال متابعين بالمئات يتوزعون صورها مع هذا الطفل، ويسخرون “لأنهم بلا مربى”..
لكن كان على هبة أن تحجب حق التعليقات، كما فعلت جوليا روبرتس قبل أسبوعين، وكانت جديدة بعد على السوشيال ميديا، وأقامت الدنيا ولم تقعدها لأن أحدهم أهانها وأطلت مع أوبرا وينفري، وشكت وحكت، وسخرت من رواد السوشيال ميديا، وحرمتهم من التفاعل معها، موظفة السوشيال ميديا لصالحها وبالطريقة التي تخدمها، ومانعة السوشيال ميديا من استخدامها والتلاعب باسمها.
لا نعرف ما علاقة الصورة بالمضمون
لا نعرف ما علاقة الصورة بالمضمون
وإلى جانب صورة الطفل كتبت هبة، ولا نعرف ما علاقة الصورة بالمضمون؟ قالت وكأنها في امتحان لمادة الإنشاء العربي دون أن تنسى الهاشتاغ وفكر بوزيتيف (يعني فكر بايجابة.. لأن اللغة صارت “بوزيتيف” ولأن العربي “دا مو دا” يعني دقة قديمة، والانكليزية أشيك وموضة) وقالت! من الآن فصاعداً، اجعل كل حركة من حركاتك وكل فكرة وكل إحساس داخلي يكون مبنياً على المحبة. زد من محبتك لذاتك حتى تنجح في التغلب على كل مخاوفك من المستقبل، ويتحول هذا الفزع والروع مما قد يحدث في المستقبل إلى أحلام وردية مليئة بالفرح والمرح والغبطة والحبور.  
من هذا الطفل؟ ولماذا صوره تتنقل على الصفحات وكأنه ملكٌ عام؟
وكتب كثيرون البشاعات والسخرية وهبة لا تهتم..
وقال أحدهم.. وردوا عليه، ما ترونه على هذه الصورة: “بدي افهم قصة هالصبي حاملتوا بكل صورها ودايرا فيه وين إنو عنها يا ريت بتمثل أد ما بتتصور..  ورد ثاني: يوه فكرتها دينا هارون.. ورد ثالث: فعلاً بعد عمليات التجميل صاروا كل الممثلات نفس الشكل.. وهكذا تدور الأحاديث وننقل هنا الأقل سخريةً..
هبة نور يوه هاد ابنها.. فعلا صاروا كلن متل بعض
هبة نور يوه هاد ابنها.. فعلا صاروا كلن متل بعض

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار