(تشرفت بلقاء وزيرة السياحة واللغات الرسمية والفرنكوفونية الكندية، ميلاني جولي في إطار جولتي في أميركا الشمالية.) هذا ما كتبه وائل كفوري.

وكما ترون بدا وائل محترماً كالعادة، لكن مدام ميلاني “الجولي كتير” كادت تنام على كتفه.. تلتصق به من الخلف بل تتمسك به خوفاً من أن يتركها..

وزيرة بمرتبة ومسؤوليات عالية تتمسك بوائل ولا أعتقد أن حواراً دار بينهما لأن وائل لا يتقن الفرنسية ولا هي تتقن الانكليزية!

كيف عرفت أنها لا تتقن الانكليزية؟ فمن خلال صفحتها وكتاباتها.

كل النساء تعشقن وائل كفوري، وتطاردنه، وتعلن غرامهن به، وهو وكما نقول باللبناني: “زعوري.. بس خواجا” لا يكذب على بنت ولا يغش امرأة.

قبل سنوات.. أي قبل أن يتزوج أحبته سيدة لبنانية جميلة جداً وأحبها.. كانت أكبر منه بسنوات كثيرة.. وكانت حققت شهرة واسعة في لبنان.. والزعوري أحبها ولم يكذب عليها، ولم يعدها، ولم يستخدم أساليب الشباب الملتوية. وحين تركها تعذبت كثيراً وما أحبت غيره حتى الآن.. وربما هو تعذب أيضاً لكن كان لا بد له من أن يرحل عنها ليلتقي بصبية يتزوجها وينجب ويؤسس عائلة كي يرضي أمه.

بدأ بعدها بممارسة الرياضة (رياضة التنس) التي عشقها.. وخلالها كان يلتقي بصبايا.. فخطب مرة ثم ترك.. ثم خطب وتزوج ثم ترك.. والآن هو الأعزب الشهير الذي تموت لأجله النساء.

نور عساف – بيروت

هذه المرأة التصقت بوائل كفوري
هذه المرأة التصقت بوائل كفوري
Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار