منذ 8 سنوات 
نهار الأربعاء، ذهبت عارضة الأزياء اللبنانية ميريام كلينك إلى مخفر (حبيش) وهو مخفر يُحقّق في القضايا التي تتناول الأداب العامة.
بقيت ميريام لأكثر من ساعتين في التحقيق، بسبب صورة كان نشرتها على صفحتها الشخصية على الفايسبوك برفقة طفل لا يتعدى الـ 4 سنوات من عمره وكانت إحدى الجمعيات المعنية بحقوق الطفل رفعت شكوى ضد ميريام الأمر الذي استدعى وقوفها وذهابها إلى مخفر (حبيش).
فور خروجها من التحقيق كان بانتظارها المحامي الخاص بها، بالإضافة إلى شاشة الـ OTV التي أجرت مقابلة صغيرة معها، بحسب الفيديو الذي نشرته كلينك على صفحتها على الإنستغرام مع تعليقا جاء فيه: “بعد ساعتين عدت.. أحب الشائعات”
لحظة وصولها إلى (حبيش)
عند مغادرتها مخفر (حبيش)
After 2 hours I was back 🙂 I love scandals lol
A video posted by Myriam klink (@myriamklinkk) on Aug 3, 2016 at 2:39pm PDT
)
