نحن نقيم الاختبارات ونتسلى فنلعب بهم.. وهم أدوات طيعة بين ايدينا يسلوننا وتحديداً أحلام واصالة اللتان ما أن نكتب حتى تسعى كل منهما لترد نكاية ونحن نضحك.. من الألاعيب الأخيرة كانت أن كتبنا:
وبعد المقالة سارعت أحلام لترد ما يعني أ، أصالة اتصلت بها وأرضتها وقالت لها: “ما تشمتي الجرس فينا” ووضحت لها أو اعتذرت منها على أفعال مايا:
أحلام ردت على تهنئة أصالة بشكل غير مفاجئ لأن تعليقات قراءنا تؤكد ما نقوله وهو أننا كنا بانتظار الرد، وكتبت لها: (هذه أنتي كعادتك سباقه ومحبة معي بشكل شخصي ومع الجميع بشكل عام في أي حدث نراكي تدعمين الجميع جميلة محبة أصيلة كاسمك الكبير).
سنستمر باللعب كي نقرب المسافات بين المغنيتين وكي نعرفكم أكثر على وجهيهما الحقيقي.
سليمان برناوي – الجزائر