بعد نشري للمقالة التالية:

اقرأ: ارطغرول وطفله ونانسي ترقص واليسا والبريستيج

تلقيت عدداً هائلاً من ردود الأفعال، القليل منها مهووس بنانسي واعتبرني عدوة له ولها، وجيّر كل القضية المحقة التي أطرحا إلى وقوفي إلى جانب إليسا ضد نانسي يوحي لي بأن خلافاً واقعاً بينهما وأنا لا علم لي به!

وحين سألت عن الأسباب التي دعتهم يفكرون أو يحللون المقالة هكذا قالوا: إليسا صفقت للمقالة ونشرتها على صفحتها!

ولما شغلني الأمر حاولت مراقبة العلاقة بين النجمتين ولم ألحظ أي مؤشرات على كلام مجموعة نانسي. لكن البعض منهم من المقربين لنانسي عجرم وبعض الأسماء مزورة تفتتح حسابات مؤقتة لتمرير رسائل كما يفعل معظم النجوم الذين يخافون أن يكونوا مباشرين، وقالت الحسابات المزورة متفقة متهمة مصرةً:

  • أنتم تكرهون نانسي لصالح إليسا! 

وهذا الكلام وما يشابهه، يُعتبر بمثابة تسريب لتصريح من مكتب نانسي، أو أقرب المقربين للمكتب، حول الشكل الحقيقي للعلاقة مع إليسا. ألا يقولون: “خذوا أسرارهم من صغارهن”! بلى هذا قول شعبي والصغار في هذه الحالة هم فانز نانسي الذين يجيرون ما نكتب من مقالات نقدية على أنها مغرضة وينفون عنها أي سمة حق ويتنكرون للمعلومات الدقيقة والموثقة منصرفين إلى قيل وقال ومشاحنات!

الغالبية من ردود الأفعال كانت مؤيدة داعمة، مطالبة بالتركيز على مثل هذا النوع من المقالات، وملاحقة النجوم للقيام بواجباتهم. والبعض تبرع بمساعدتي ومدني بالفيديوهات والحملة التي قامت بها النجمة التركية توبا بيوكستن، والتي بدأتها قبل يومين من يوم الطفل العالمي!

هذا ما كتبته توبا وما حضرته من فيديوهات ولم تتانازل عن نجوميتها لحظة ولم تتوقف عن عملها لحظة، وهذا ما طلبناه من نانسي أن تقوم بواجباتها كسفيرة كما ترقص في المطاعم الأميركية.

We’re ready.. Get started.. We are paiting all the world to blue with UNICEF for all children.

هنا صور وفيديوهات توبا وتبدو توبا وقد غيّرت كل ملامحها، ونحن لا يهمنا إلا نقل الوقائع وملاحقة المقصرين والمقصرات!

هل نانسي وإليسا على خلاف وتوبا- لميس كأنها ليست هي - فيديو

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار