حلت الفنانة التونسية هند_صبري، ضيفةً على مع المذيع الإماراتي أنس بوخش، ببرنامج ABtalks والذي يقدمه عبر قناته على موقع YouTube.

هنا نذكر أبرز تصريحات هند خلال اللقاء:

– اعتذرت لبناتي بسبب مشروعي مع نتفليكس “البحث عن علا” لأنني دخلت في تحدي أن أكون ممثلة ومنتجة في نتفليكس وكانت خطوة ومسئولية كبيرة لذا لم أتمكن من رؤية بناتي بشكل كاف واعتذرت لهم لأن لدي حلم.

إقرأ: هند صبري سفيرة حقيقية للنوايا الحسنة وزملاؤها مزيفون!

– كنت أقرب لوالدي في طفولتي وكان يشجعني على القراءة وعلاقتي بوالدتي كانت قائمة على الخوف، لأنها كانت عصبية ولم تستطع التحكم في مشاعرها وانفعالاتها.

– كنت في طفولتي وحيدة وكنت هادئة طوال الوقت وملولة وكنت أحب جذب الانتباه ولكن لم يكن لدي هوس التمثيل ورغم ذلك كنت أتعامل كنجمة في طفولتي.

– تعرضت لحادث في طفولتي وكنت أبلغ من العمر 7 أعوام وقتها كانت والدتي تنتظرني خارج المدرسة وكنت أجري ناحيتها ولكن صدمتني سيارة.

– فقدت الوعي نتيجة للحادث وفقدت والدتي الوعي هي الأخرى ونقلونا للمستشفى وحينها فقدت الذاكرة لمدة يومين فلم أتذكر الحادث وقتها وحتى يومنا هذا.

– مسلسل “عايزة أتجوز” كان عبارة عن نقد لاذع للنظرة الدونية لأي امرأة غير متزوجة أو مرتبطة وكأنها ناقصة.

– تلقيت العديد من الانتقادات بسبب المسلسل وفهمها العديد من الجمهور بأنه تحريض للبنات على عدم الزواج.

– عند انفصال والدي شعرت بأن عالمي الصغير قد انهار وشعرت بأن ليس لدي مرجع في حياتي أستعين به في علاقاتي بالآخرين وشعرت بالضياع أيضا.

– الطلاق بينهما تم وأنا في عامي الـ 17 ولم يشرح لي الطرفين ما دار بينهما، وعندما قصا لي الأسباب لم يرضى عقلي بها على الإطلاق.

– لم أتواصل بعدها مع والدي لمدة من عام إلى عام ونصف.

– تنازلت عن منحة في فرنسا كي لا أترك والدتي وحدها في تونس بعد انفصالها عن والدي لأنني طفلتها الوحيدة ولم أندم وقتها ولكنني ندمت فيما بعد.

– أنا شخصية حساسة وأمتلك حدسا عاليا وأشعر بالأشخاص الغير حقيقيين، ودائما أشعر بالخوف حول كوني أم ناجحة أو لا، وأحاول التغلب على خوفي بالحب.

– أعاني من الوسواس القهري ولكني أتغلب عليه بطاقة الحب بدلا من طاقة الخوف لأن طاقة الحب عكس طاقة الخوف.

– أصبحت أتوقع الأسوأ ففي كل يوم وأثناء تصفحي لمواقع التواصل الاجتماعي انتظر خبر وفاة جديد حيث أصبح الموت قريبا منا ويأخذ من هم في الأربعينيات والثلاثينيات.

– سبب شعوري الدائم بالخوف هو دخول والدتي المستشفى منذ فترة وبعد والدي عني وكثرة الوفيات والحوادث.

– أعتقد أن إهمال الأزواج لقيمهم المختلفة هو سبب ارتفاع نسب الطلاق في العالم العربي فيهتم الأهل دائمًّا بالماديات قبل الزواج، ولكن لا أحد يهتم هل شريكي لديه نفس القيم التي أتبناها أم لا.

– رأيي أن الخيانة مسئولية مشتركة وليس خطأ طرف واحد فقط، ولا أستطيع الحكم على الأمور دون معرفة كل التفاصيل التي أدت للخيانة.

– لا أحب الشخص المتحكم والمتسلط والذي يستمد قوته من ضعفي أو نظرته لي أني إنسانة تابعة وناقصة.

– أحب أن يحترم شريكي مهنتي وقراراتي خصوصًا أن أسرتي علمتني اتخاذ القرارات بنفسي والثقة في طريقة تفكيري.

– زواجي لأكثر من 14 عامّا لم يكن سهلًا وواجهت العديد من التحديات والأزمات ولكنني أتغلب عليها وأحاول أن أكون على طبيعتي ولا أحاول ادعاء الرقة أو أي صفات أخرى لا أمتلكها.

– دايمًا أربي بناتي بطريقة عدم تجميل صفاتهم، وأعلم أنهن سيصبحن أقوياء وأنا محظوظة بعقلية زوجي.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار