منذ 10 أشهر عقد وزير الشؤون الاجتماعية هيكتور حجار مؤتمرًا صحافيًا حول برنامج “أمان”، خلاله أعلن ما يلي:
- برنامج أمان لا يطال كل اللبنانيين بل الفئات المعدومة التي لا دخل لها.
- اختيرت 190 ألف عائلة مؤهلة للاستفادة من البرنامج وزرناها للتأكد من أوضاعها.
- وصلت الوزارة لغاية اليوم إلى 39676 من الأسر الأكثر فقرًا من المستفيدين.
- المبالغ التي حُوّلت حتى اليوم 158 مليون دولار.
- الوزارة ستضيف عددًا أكبر من الأسر الفقيرة.
- لدى الوزارة معايير وطبقتها بشفافية.
- تريد الوزارة أن تغير المعايير الحالية وفتح باب التسجيل مجددًا وإعادة زيارة العائلات التي رُفضت سابقًا، ونرى إن أصبحت مستحقة للبرنامج وشروطه.
- أعلنت الوزارة خلال شهر نيسان 2023 انطلاق الزيارات المنزليّة لنحو 61 ألف أسرة، وهذه الزيارات يقوم بها موظفو الوزارة، وستصدر نتائجهم تباعاً خلال السنة الحالية.
- بالنسبة إلى الدعم التربوي، أحد مكوّنات برنامج أمان، فانطلقت خلال حزيران عمليّة الدفع للأسر المستفيدة التي لديها أولاد مسجّلون في مدارس أو معاهد ومهنيات رسمية وعمرهم بين الـ 13 والـ 18 عامًا.
- خاضت الوزارة مفاوضات مضنية مع البنك الدولي منذ نحو ثلاثة أشهر وتابعت أدقّ التفاصيل وحصلت على قرض إضافي لبرنامج أمان بقيمة 300 مليون دولار، لكن هذا القرض بحاجة إلى أن يسلك مساره الطبيعي في الإدارات اللبنانية بين وزارة المال ورئاسة مجلس الوزراء ومجلس النواب قبل الحصول فعلياً على الأموال والتمكّن من دفع المساعدات للأسر المستفيدة.
)
