قائمة المشاهير الذين قتلوا من قبل الماسونيين، مع معلومات عن كل من طريقة الموت والتضحية. إذ يعد الماسونيون مجتمعا سريًا ويشاع أنهم يسيطرون على جميع الأحداث العالمية، حيث يعتبر الماسونيون وأعضاء منظمتهم أشخاصا شخصيات مؤثرة بشكل خاص في الصناعة الترفيهية.

يشاع أنه على الأعضاء أن يضحوا بدمهم للعشيرة، مقابل كسب الشهرة والتعالي والوصول إلى أعلى المراتب.  كما أنه من الشائع أن العديد من  المشاهير قد قتلوا على يد الماسونيين لعدم امتثالهم للخطة المطروحة من قبلهم. فيما قتل آخرون في إطار التضحيات الدموية لصالح الماسونيين ولخدمة مصالح المنظمة الأكبر والأهم.

ومن الأسماء التي أشيع أنهم قتلوا على يد الماسونيين:

مارلين مونرو، مايكل جاكسون، الليدي ديانا

مايكل جاكسون، جون لينون، جون كيندي، مارتن لوثن كينج جونيور، إبراهام لينكولين، كيرت كوباين، جيم موريسون، جون كيندي جونيور، آنا نيكول سميث، مارلين مونرو، ويتني هيوستن، روبرت كيندي، توباك شاكور، جريس كيللي، مالكوم أكس، فرانك زابا، إيمي واينهاوس، بوب مارلي، ليدي ديانا، بروس لي، جيمي هاندركس، نوتوريوس بي . آي . جي، براندون لي، بودي هولي، ريتشي فالنز، أوتيس رادينج، ذا بيج بوبر، لي هيرفي أوسوالد، إلفيز برسلي.

من الصعب جدًا إثبات هذه الفرضيات والتضحيات، خاصة للقراء العرب الأقل تأثرًا وإيمانًا بهذه المنظمة التي طالت مشاهير الغرب بصفة خاصة ومكثفة. لذا سنستعرض بعض الحقائق والأحداث التي طالت أسماءًا كبرى، تاركين لكم حرية الإقتناع أو عدم الإيمان بأفعال هذه المنظمة.

من هو الشخص الأكثر شهرة الذي قتل من قبل الماسونيين؟

هناك تسجيلات للعديد من المشاهير يتحدثون فيها عن الماسونيين، ويتربع مايكل جاكسون قائمة الذين دفعوا السعر غاليًا في نهاية المطاف. حيث توفي المغني الأشهر والأهم في 25 يونيو – حزيران 2009، أي قبل أيام قليلة من موعد وجدول حفلاته في لندن. ويصنف جاكسون عضوًا سابقًا ضمن منظمة الماسونيين، قبل أن يبدأ التصريحات ضدهم والإنضمام (أو الالتحاق) بقائمة متزايدة من المشاهيرالمكافحين للماسونية. وفي الواقع أنه قبل وفاته، بدأ جاكسون يتكلم ضد القوى التي تكوّن المنظمة وحاجتهم للسيطرةعلى كل شيئ وأهمها  الصناعة الموسيقية. كما صرّح مايكل جاكسون أن ثمة مؤامرة تسعى إلى تشويه سمعته من خلال وصفه وتلقيبه بأنه (غريب) ويأنه  (الطفل المولستر).

من جهة أخرى، أعربت شقيقة مايكل- لاتويا جاكسون- أن شقيقها كثيرًا ما تحدث ولمح لها عن (أنهم يحاولون قتله).

بالإضافة إلى ذلك، قتل العديد من الرجال المؤثرين من قبل الماسونيين في ستينات القرن الماضي، بما في ذلك مجموعة كبيرة من السياسيين الأمريكيين المنتميين لمنظمة الماسونية. على سبيل المثال، تم إطلاق النار على كل من جون كينيدي، مارتن لوثر كينغ، الابن، مالكولم اكس، وروبرت كينيدي، وذلك من قبل مسلحين وحيدين تحت ظروف غامضة. هل هي تضحية من قبل  الماسونيين أو مجرد صدفة؟ قد لا نعرف أبدًا.

الليدي ديانا

وتعتبر منظمة الماسونيين الأحرار من بين أقدم المنظمات حول العالم وأكثرها غموضا وسرية. ويؤكد المؤرخون أن هذه الحركة التي تمجد الشيطان وتدعو إلى عبادته من دون الله مقابل الشهرة والمال، تقوم على السحر الأسود والطقوس الشيطانية. حيث سميت هذه الأخيرة بالماسونية نسبةً إلى من بنى معبد سليمان الذي ردم تحته نبي الله سليمان عليه السلام كل كتب السحر، وهي الكتب التي وجدها فرسان الهيكل خلال الحملة الصليبية الأخيرة، وما جعل أعضاء المنظمة يطلعون على علوم أخفيت منذ زمن. إضافة إلى ذلك، يعتقد الكثيرون ممن يدعون أنهم أصحاب فكر المؤامرة، أن الماسونيين يتحكمون بالعالم الحديث، وأن سلطتهم متغلغلة في كل شي وكل تفاصيل الحياة،  كالرياضة بشكل عام، وكرة القدم على وجه الخصوص، باعتبارها أهم الرياضات وأكثرها شعبية حول كل العالم.

مايكل جاكسون

ومن هذا المنطلق سارع الكثيرون من العلماء المسلمين، إلى الإفتاء بتحريم كرة القدم وتحريم الإنفاق عليها، حيث يعتبرهؤلاء أن الساحرة المستديرة أي الطابة وسيلة ماسونية فعالة تسحر أعين الناس وقلوبهم فتشغلهم عن توطيد صلتهم بخالقهم، وبالتالي سيفتقدون إلى نور الإيمان الذي يضيء بصيرة الإنسان المؤمن ليريه الأمور على حقيقتها، ومن بينهم الشيخ محمد بن إبراهيم، وناصر العمر، اللذان حرما كرة القدم تحريمًا ليس مطلقا، وإنما خاضعًا لضوابط أهمها أن الرياضة ستكون حراما إذا أدات إلى فتنة بين المسلمين، مستعينين بما نتج عن حوادث مؤسفة رافقت مباراة المنتخب الوطني الجزائري أمام نظيره المصري في تصفيات كأسي إفريقيا والعالم سنة 2010، والتي كاد الشعبان على إثرها أن يقعا في المحظور.

وعلى سبيل المثال لا الحصر، فيما يخص ما حصل بين الجماهير الجزائرية والجماهير المصرية في الفترة التي تواجه فيها الفريقان عام 2009، أكد العديد من المفكرين العرب أن المنظمة الماسونية الصهيونية تخطط لإشعال نار الفتنة بين الشعبين الشقيقين وذلك لأغراض سياسية تخدم مصالحهم، إضافة إلى أن الماسونيين كانوا يريدون إشعال فتيل الربيع العربي.

داليدا أسعد – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار