نشر الإعلامي الساخر باسم يوسف صورة جديدة له على صفحته الشخصية على الفايسبوك برفقة ابنته الصغيرة وهما يتواجدان في الحمام.
هذه الصورة التي نشرها التقطها منذ 4 سنوات، وهي ليست جديدة لكنّه أصر على نشرها لغايات لا يعرفها أحد، ما تسبّبت له الكثير من الإنتقادات والهجوم والغضب العارم، خصوصاً أن الصورة معيبة لشخصية مرموقة مثله وهو رغم أنه شخصية ساخرة لكنه رصين جداً إذ كل ما يفعله مهنياً يدخل ضمن خانة الكوميديا السوداء الهادفة جداً التي تبكي وتضحك معاً.
الصورة لم يستسغها الرأي العام دون أن يعرف لماذا وكيف لكنها لا تتوافق مع صورة باسم في ضمير الناس.
وكتب باسم تعليقاً على الصورة جاء فيه: “من 4 سنوات”.
يذكر أن باسم كان زار لبنان مؤخراً ووقف على مسرح (بيت الدين) في الشوف – جبال لبنان، حيث حضره أهم الشخصيات السياسية اللبنانية.