بسبب فيديوهاته الفاضحة وإدارته للعديد من شقق الدعارة في تايلند قامت الشرطة التايلندية باستدعاء المتحول الجنسي الملقب بكاتولينا ومكث لمدة يومين في السجن للتحقيق معه وتم إطلاق سراحه بكفالة.
كما قام رواد مواقع التواصل الاجتماعي من أصول سورية بإهدار دم كاتولينا بسبب تشويهه لصورة السوريين في العالم وهددوا بقتله إذا مافكر بالرجوع إلى سوريا.
ليست هذه المرة الأولى التي يثير هذا الشخص المشاكل في الدول العربية فقد سبق وأن طرد من الإمارات بسبب ممارسته للدعارة!
الغريب أن يتحول أحد المواطنين العرب إلى مهدد للبشرية ويصير من ضمن برامج شغل الدول والشعوب في وقت يعاني منه 7 مليار بشري على وجه الآرض من أقذر القيادات وأسف الممارسات من الذين يولون أنفسهم حماة البشرية وهم مجرمون سفاحون يلهون الناس ببعض أخبار تافهة والناس تستجيب.
سليمان برناوي – الجزائر