هذه أحلى صبية في مصر.. لا نشاهدها مرةً في عمل إلا وتذهلنا.. ولا تطل أينما كان إلا وتدهشنا.. هي من صنف:

أنا أريد أن أعيش سعيدة رغم أن الدنيا مقلوبة، لكن أريد أن أغلب الحياة، بما منحني اللهُ من قوى، ونِعم، وقدرة على الحب والعطاء، وبما وهبني اللهُ من جمال ومواهب وخفة دم..

في صورِها الجديدة تبدو متمردة على كل عناصر التقليد التي نكرهها كلنا، لكن وبدل أن نتخطاها نحنُ تتخطانا هي.

غادة تقفزُ فوق التقاليد وتنتصر لنفسها عملاً بـ : ماذا يفيدني أن أربح العالم وأخسر نفسي.

تبدو جميلة وحيوية ومتألقة ومتحدية وجاهزة لمواجهة أي لعبة تعدها لها الحياة.

غادة عبد الرازق.. إنها سيدة المواجهات.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار