بشار اسماعيل يسأل الجهات المعنية في سوريا: ونحن نريد أيضاً أن نسأل..
من يقرر توزيع الأعمال على الفنانين؟ ولماذا يتم تعطيل بشار اسماعيل عن العمل؟
وكيف لا تتحرك الجهات المسؤولة، بعد كل هذا الصراخ، من شخصيتين معتبرتين ومنهما بسام كوسا:
اقرأ: بسام كوسا نقيب الفنانين وغيره لصوص
وكتب بشار اسماعيل قبل دورة رمضان العام الماضي وحتى الآن لا رد على شكواه:
(أنا لا أتجنى على أحد.. ولكن أتسائل مدهوشا كيف لشخص أي شخص.. كُفت يدُه من قِبل الجهاز المركزي للرقابة المالية في عام ٢٠٠٥ ثم يعود ثانية وبقوه ليتحكم بمصير آلاف الفنانيين ولا ندري بدعم من.. ولصالح من! ثم يرهبنا جميعا بأن كل القيادة تأتمر بأمره، ومن يقف في طريق أوامره ينال الويل والثبور، وعظائم الأمور، ويصبح الوطني الأكبر وصاحب المواقف المشرفة.. ومحقق الإنتصارات ومشارك في إنهاء العدوان وووووووو.. لن أسكت عن حقي وحقوق الفنانيين.. هل يعقل أن يكون نصيب النقيب هذا العام ١٧عمل تلفزيوني من أصل ٢٦ عمل ونحن أصبح لدينا خبرة بكش الدبان (الذباب).. بالمناسبة هناك كتاب أيضا يقضي بفصله من الحزب.. في الـ ٢٠٠٧ سأنشره فقط لنعرف ماذا يجري وكيف تسير الأمور.)
هنا بشار اسماعيل يتحدث ليفهم الجميع أنه مستهدف.
Posted by بشار اسماعيل on Sunday, September 30, 2018