أجرى فريق تحرير الجرس لقاءً مع رولا يموت الأخت غير الشقيقة لهيفاء وهبي، تحدثت عن تجربتها الفنية والصعوبات التي واجهتها بطفولتها وحياتها، والانتقادات التي ترافق إطلالاتها الجريئة والساخنة دائمًا، وردت على كل المهاجمين الذين يجلدونها ويشتمونها.

رولا كانت صريحةً بما يكفي للإعتراف بإجرائها عدة عمليات تجميل، واحدة عدلّت شكل أنفها، وأخرى (بلازما) نفخت خدودها، فيما خضعت لعملية (فيلر)، واستخدمت بعض الإبر لتعديل شكل فمها وشد جبينها.

نفت أن يكون صدرها غير طبيعي أو مؤخرتها، وصفعتهما ولمستهما وهزتهما لتثبت إنهما جامدان غير ركيكيْن، ما يعني إنها لم تخضعهما لأي عملية (سيليكون) لتضخيمهما.

الشابة اللبنانية الناجحة بتجارة البكيني وال(Baby Doll)، وتمتلك ماركة لها تبيع الكثير حسب ما روت، أظهرت وجهًا ثقافيًا لم نكن نعرفه عنها، فأخبرتنا كيف اشتغلت في مطار بيروت الدولي بعمر الثامنة عشر ثم مجلس النواب قبل أن تحاربها هيفا وتبعدها عن عملها.

رولا بدت واثقةً عندما فتحنا بثًا مباشرًا عبر صفحة (الجرس)، وتلقت عشرات التعليقات بينها إيجابية وسلبية، وردت بذكاء ولم تستحِ على الإهانات وكأنها لم تعد تؤثر بها لأنها برأيها تمثل عقليات مريضة وجاهلة ومتناقضة تدعي الدين وتلاحق صورها.

اللقاء ننشره قريبًا، ويضيء على جانبٍ واعٍ وناضجٍ من شخصيتها، لا نراه عندما نبحث عن اسمها عبر (غوغل)، بل مجموعة من الصور العارية والعناوين الساخنة التي تجذب أغلب القراء في العالم!

Posted by ‎Al Jaras Magazine | مجلة الجرس‎ on Tuesday, September 3, 2019

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار