ضغوطات على شبكة الإنترنت الدولية على مستوي العالم، أدت لقيام فيسبوك ويوتيوب ونتفلكس وغيرها من الشبكات التي تقدم خدمات الفيديو بتقليل جودة المحتوى في أوروبا حتى لا تتأثر الخدمة وتنقطع عن الجميع.
يأتي ذلك تزامناً مع إجراءات الحجر الصحي المنزلي العالمي وتواجد الملايين حول العالم في المنازل، فزادت مكالمات الفيديو عبر العالم بنسبة ٧٠٪ عن قبل، كذلك مشاهدة الفيديوهات والبث المباشر عالمياً.
أثر على ذلك أيضاً اتجاه الكثير من الشركات لاستخدام الإنترنت للعمل عن طريق المنزل بدلاً من إستخدام شبكات داخلية للشركات.
فيروس كورونا أثر عالمياً على كافة مناحي الحياة الصحية والإقتصادية والعلمية والتقنية والإجتماعية والترفيهية وأصبح يتحكم بكل تصرفات العالم!