وصلت الفنانة السورية أصالة نصري إلى لبنان، برفقة شقيقها وابنها خالد بعد ٣ أعوام على قضيتها مع المخدرات، بعدما أُلقي القبض عليها في مطار بيروت، واتهمت بتعاطي وحيازة المخدرات وكان أُلقيَ الفبض عليها وسيقت إلى السجن فتدخلت شخصية سياسية كبيرة من جماعات 8 آذار الموالية للأسد، وهربتها من السجن ومن المثول أمام القضاء اللبناني.
هنا لمن فاته الخبر اقرأ: اعتقال أصالة نصري في مطار بيروت بتهمة الكوكايين
ملف أصالة “تضبضب” في “الجوارير” ودخلت للمرة الثانية إلى لبنان بعد قضيتها الفضيحة الكبرى.
اختارت بيروت لتكون وجهتها الأولى بعد الحجر المنزلي وانتشار فيروس كورونا وفتح المطارات في أغلبية الدول.
اقرأ: برسم قيادات الأمن في لبنان: أصالة تتهم الدولة اللبنانية وتبرئ نفسها من الكوكايين – بالوثيقة
دفعت أصالة آلاف الدولارات، طالما أنها جاءت Business Class مع شخصين غيرها، بالإضافة إلى تكاليف الاجراءات المتبعة في مطار بيروت، والرسوم الجديدة المطلوبة، من حيث تحليل PCR، وغيرها، أي أنها من دفعت للبنان وليس العكس، ولم تحصل على ولا دولار بعدما كانت صرحت، عقب قضية المخدرات، أنها لن تأتي إلى بيروت حتى لو دفع لها الشعب اللبناني مليار دولار.
لم تنشر أي صورة لها في بيروت، لكن صديقها المقرب نيكولا جبران رحّب بها في ربوع وطنه، كما نشر صورة أخرى للعشاء الفاخر معها ومع مَن يرافقها.