حاول البعض تشويه صورة رجل الأعمال اللبناني المهندس أيمن جمعة باتهامه بقضية النفط المغشوش، وتداولوا الخبر عبر الواتس اب، وحين قرأناه، اتصلنا به فنفى كل الأخبار وأكد لنا أ،ه سيقاضي المجرمين.
وصدر عن مكتبه الاعلامي الآ، التالي:
وجاء في البيان أن مكتبه تابع جميع مطلقي هذه الشائعات وسترفع دعاوى قضائية بحق مروجي الأكاذيب ومن يقف وراءهم. وعُرف من يقف وراء هذه الشائعات وتبين ان ثلاث جهات يتشاركون مسؤولية الدرك الذي وصلت البلاد اليه هم من وراء هذه الحملة:
– شخص سيء السمعة إشتهر منذ التسعينيات بظلم الناشطين وقمعهم وابتزاز السياسيين وخاصةً الرئيس الشهيد رفيق الحريري. لهذا الموظف السابق عقدٌ عديدة معروفة وأحلام لن تتحقق. كما اشتهر ايضاً باستغلال سلطته لإخضاع عدة إعلاميات لمصادقتهنّ بالقوّة.
– شخصٌ تافه مأجور معروف بابتزاز رجال الأعمال ليحصل على بعض الفتات واللوحات والسجاد العجمي، ولدينا تسجيلات صوتية له تثبت ذلك، وهذا الشخص يُعرف عنه أن اكبر انجاز حققه او سيحققه في حياته هو زراعة الشعر.
وقصد بهؤلاء الثلاثة حسب استنتاجنا هم جميل السيد وجبران باسيل ووئام وهاب.