في لفتة كريمة، من فنان كريم بصدقهِ، عزيز بنفسهِ، نقيٌ بعقلهِ، نظيف بشرفهِ، لا يكذب ولا يحابي، ويقول ما يريده قوله وإن كان لا يكثر القول لكنه من الشجاعة بمكان ليقول التالي:
(كل يوم بشوف.. نجماتنا السوريات بتكريم وفساتين حلوة وعلى السجادة الحمرا، كإنن هنن شارين السجادة، لأنو ما عم شفلن أعمال تبع جوائز، الله محيي دبي)
وكلنا يعرف، وإن كنا لا نقول دائماً، أن الحفلات التكريمية، ومهرجانات الجوائز، لا تتعدى كونها حفلات تجارية، لجمع الأموال وتنشيط السياحة، والأهم أنها تخدم العلاقات الشخصية بين متمول وفنان، وبين منتج وفنان، وبين محطة تلفزيونية وفنان، وبين مؤسسة وشخصية عامة، ولا يوجد في العرب أي جائزة حتى الآن، اثبتت صدقيتها.
أقول هذا على مسؤوليتي، ومن عنده ذرة كرامة، من كل الذين يوزعون الجوائز، ويستلمونها، ومن كل الناشطين والناشطات، في التكريمات، ليطل قبالتي ويتجرأ على الإدعاء بأني لا أقول عين الحقيقة.
لكن هل قصد أيمن رضا ايمن نور التي تواجدت قبل ايام في دبي على السجادة الحمراء ومعها ايمن زيدان الذي لم يذكره رضا..
وبالطبع لم يقصد زينة اليازجي لأنها ليست ممثلة بل مذيعة ولم يقصد لمى رهونجي..
أم قصد السابقات من الناشطات على السجادة الحمراء في دبي وبيروت ومصر