تتجول السورية آنجي خوري بين السجون وشرطة الآداب وفي مخفر حبيش _ مخفر الآداب والمخدرات_ في بيروت وكذلك بين العواصم من بيروت إلى دمشق فالشام.
بعد دخولها للمرة الثانية إلى لبنان وترحيلها في المرة الأولى لعدم شرعية إقامتها عادت ودخلت من جديد خلسة ولم يقبض عليها الأمن العام بعد ويبدو أنها محمية من إحداهن أو أحدهم!
ورغم دخولها السجن، يبدو أن أحدًا يدير حساباتها وينشر لها بعض الفيديوهات ليكذب خبر اعتقالها.
اليوم، انتشر فيديو ظهرت فيه تقوم بحركات اجنسية مقرفة، ما يعني أن البنت بحاجة لعلاج سريع لأن الجميع يؤكد أنها غير متوازنة وهذا ما يبدو من أنشطتها عبر السوشيال ميديا التي فضحت كل الناس وبينت في الوقت عينه الشخصيات الرصينة والمحترمة.
https://www.instagram.com/p/B8KZiARn1c1/