رغم مشاكل الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي، وبعض هفواتها على السوشيال ميديا، لكنها محترمة، تعطي لكل شي حقه، وأصبحت مؤخرًا لاتتجاوز حدودها مع الأخيرين، حتى لو إغتُصب حقها، مثلما حدث بينها وبين الفنانة السورية، أصالة نصري، التي حاولت إستفزازها في العديد من المرات، لكنها لم ترد عليها، لأنها تملك عقلا صاحيا 24/24 ساعة ولا تتعاطى المحرمات.
أحلام، تحترم زوجها، ولاتخالف رأيه، ترتدي ملابس محترمة تغطي جميع جسدها، لاتتصابى، تربي أبناءها بطريقة صحية، بعيدًا عن النجومية، ولا تأكل المال الحرام، لذلك لقبها محبوها بالملكة بينما لا يلقب أصالة أحدٌ شيئًا.
في ميدان الفن، نجد الصالح والطالح، بعيدًا عن أحلام، هناك الممثلة اللبنانية، التي لم تبرع في أي مجال جرّبته، ففي التمثيل نجد أدوارها مكررة، تعابير وجهها بدون أحاسيس، أداؤها بارد، كبرودة علاقتها بزوجها الذي يؤدي دور المربية في البيت، في حين تقضي هي وقتها في البحث عن قوت يومها باستعمال طرق غير مشروعة، يرفضها الدين والمجتمع.
الممثلة التي فشلت جميع أعمالها التي قدمتها، تمارس المحظور مع رجال غير زوجها، تختارهم أغنياء، ليلبوا جميع طلباتها، التي عجز زوجها المسكين عن تقديمها لها، لكن الطامة الكبرى أن علم زوجها بجميع تحركاتها، لكنه يكتفي بالسكوت خوفًا من الفضيحة، وخوفًا من أن تطرده خارجًا، فيجد نفسه بدون مأوى.
جميع من في الوسط يعرف من هي، لكننا لن نذكر هويتها تعاطفًا مع زوجها وأبنائها الأبرياء من تصرفاتها اللعينة، لكن إذا ما واصلت تصرفاتها الخبيثة، وعهرها سنكشف المستور.