نشر الممثل السوري باسل_خياط صورةً له، ظهر على الدراجة النارية، يمد لسانه وشعره مسدولاً لناحية وجهه.
إقرأ: جيسي عبده تواجه باسل خياط ويوسف الخال!
اللقطة من جلسة فوتوغرافية أجراها.
حققت الصورة تفاعلًا كبيرًا وتداولها الآلاف من متابعي باسل الذي يُعد أهم وأفضل ممثلي وطنِه.
لكن هل تليق هذه الصورة بنجمٍ رصين مثله يمتلك وقارًا عاليًا وشخصية مستقيمة؟
باسل الذي لطالما أشتُهر بجديّته وأحيانًا كان الخجل يظهر عليه.
إقرأ: باسل خياط تغير فجأة وماذا يقول علم النفس؟
ما لاحظناه مؤخرًا تحررّه بعدما أصبح ينشر صورًا أكثر جرأة له.
أيضًا لاحظنا نشاطًا كبيرًا له عبر (السوشيال ميديا).
هل تضر هذه الصورة بقيمته أو بصورته النمطيّة عند الملايين من عشاقه في سوريا وخارجها؟
ما لم ينتبه له كثيرون كلمة (Rand) التي كتبها جانب وجهه.
بعدما بحثنا عنها عبر محرك البحث العالمي (غوغل)، وجدنا أنها تعود كمصطلح إلى مؤسسة للأبحاث والتطوير ، وهي منظمة غير ربحية وخلية تفكير أميركية تأسست عام 1948 من شركة طائرات دوغلاس لتقديم تحليلات وأبحاث للقوات المسلحة الأميركية.
لا نفهم لمَ كتب هذا المصطلح وعلاقته بالصورة.
لكنه يبدو أنه اعتمد الستايل الأمريكي بهندامه، كما ينصّ المصطلح.
رغم احترامنا لحريته الشخصيّة، وعدم انزعاجنا من صورته أدناه، إلا أننا نفضّل باسل القديم الأكثر رصانةً.