جريمة كبرى هزت الرأي العام اللبناني أمس بعدما أحرق أحد المجرمين الفاجرين فتاة لبنانية اسمها زينب الحسيني لا تبلغ من العمر سوى ١٤ عامًا.
ابتزها مع آخر جنسيًا قبل قتلها مع ذكريْن حقيريْن آخريْن، ولم تُعرف الرواية كاملة بعد لأن القوى الأمنية لم تصدر بيانَ تحقيقها الأولي بعد.
مصادر قالت إنها كُبلت في منزل في برج البراجنة، أحرقه ذلك المجرم بالاتفاق مع شريكيْه المنزل رغم أنهم يعلموا بوجودها داخله، لتحترق حية.
معظم المشاهير طالبوا أمس إنزال أشد العقوبات بحق المجرمين المسؤولين عن قتل زينب بهذه الطريقة المروّعة.
باسم_مغنية نشر صورتها وكتب: (أعدموهم إذا كان لديكم ذرة شرف أحرقوهم كما أحرقوا هذه الطفلة الشريفة).
تابع: (وأيضًا إذا لديكم ذرة شرف حافظوا على ما تبقى من الطفولة).