لم يكن الممثل اللبناني باسم مغنية خبيرًا بمواقع التواصل الإجتماعي، وكان يفضل الإبتعاد عن هذا العالم، ولكن مع الحجر المنزلي وإيقاف شركات الإنتاج لتصوير المسلسلات، تعمّق أكثر وبدأ بالتعبير عن رأيه في كل ما يحذث في لبنان.
تحدث عن الخيانة والغدر، وعن نفسيته الجيدة مع زميلائه وزميلاته في الوسط الفني، وبأنه يحب الخير للكل رغم أن البعض لا يفعل كذلك.
وقال: (في مسيرتي الفنية على مدى ٢٥ سنة، أقولها وبكل صراحة تعرضت للأذى والغدر من العديد من الممثلين الغيورين، بهدف التقليل من قيمتي أمام الكتاب والمخرجين والمنتجين، وكان يصلني كل ما يحكى عني، وأبدا لم أرد)
وتابع: (بعضهم كان ينجر معهم، ومعظمهم لا، الذين يعرفونني جيدا، بالرغم من كل ذلك، دائما كنت أعترف ببعض نجاحات هؤلاء الممثلين، ولم أتكلم عنهم إلا بالخير، باختصار أنا أعترف بنجاحات الغير وأصفق لهم، حتى ولم يعترفوا بذلك)