عادت الممثلة المصرية حورية_فرغلي إلى بلدها مصر بعدما كانت سافرت إلى الولايات المتحدة الأميركية لإجراء عدد من عمليات التجميل لأنفها الذي تشوّه في مصر عقب وقوعه عن الحصان، ولم يستطع طبيب من معالجة أنفها في بلدها.
حين وصولها إلى مصر تهافتت الصحافة المصرية والعربية، لإجراء مقابلة مع حورية التي تجاهلوها خلال فترة آلامها والتنمر الذي عانت منه من أشخاص أغبياء لا يشعرون بآلام الآخر.
اقرأ: حورية فرغلي تطل بعد التجميل: ربنا أحياني بعد مماتي – صور
ورغم حزنها وعتبها الكبير على أهل الفن والصحافة، إلا أنها لم ترفض أحدًا منهم حين وصلت مطار بلدها، بل عاملت الكل بإحترام عالٍ.
لقاء على السحور جمعها مع النجمة اللبنانية مادلين_طبر التي لم تتركها في عز أزمتها، وكانت إلى جانبها دائمًا وأعطتها الكثير من النصائح المهمة لتكمل حياتها بعيدًا عن الشر المدفون في قلوب الكثيرين خصوصًا رواد السوشيال ميديا الذين يهاجمون النجوم بأسماء وهمية خلف شاشات الهواتف.
اقرأ: حورية فرغلي تطل مع مادلين طبر بأول سحور لها – صور
حصلنا من مصادر خاصة على التاتو الذي وشمته حورية في أميركا أي قبل وصولها، ولو نُشرت الصورة لكانت أثارت جدلًا ليس بسبب مكانه العادي على ساقها، إنما بالمعنى الذي حمله.
التاتو عبارة عن إسم حورية باللغتين العربية والأجنبية معًا وكُتب كالتالي: حoreyّa، كتبت حرف الحاء بالعربية بداية إضافة إلى الحركات العربية أي الضمة والشدّة أما باقي إسمها باللغة الإنكليزية.
اقرأ: حورية فرغلي وأول لقاء فيديو بعد التجميل
الوشم والأديان؟
حرمت الديانات السماوية الثلاث الوشم، وحذر الطب من أضراره، وتحول اليوم إلى موضة، ويذكر المؤرخون أن البشر رسموا على جدران الكهوف منذ آلاف السنين، قبل أن يرسموا على أجسادهم، حيث عثر على ما يشبه الأوشام على أجساد المومياوات القديمة أشهرها مومياء “أوتزي” الملقب برجل الثلج الأوروبي الذي توفي 3400 قبل الميلاد، وحمل الرقم القياسي لأقدم وشم، وذلك لامتلاكه 61 وشماً على جميع أنحاء جسده.