قال الفطحل: “نفسي” أحمد السقا وعادل إمام وهند صبري يلتحقوا بأسلوب هيفا وهبي، التي وحين أطلقت اسمها على خط أزياء أعلنت أنها مؤسسة!
كم قبض تامر أمين من هيفا، ليمجد بها بل ليؤله تجارتها في افتتاح متجر لبيع الألبسة، ولم تفتتح جامعة ولا أكاديمية ولا مأوى عجزة ولا مدرسة للأيتام ولا مركزاً لرعاية المشردين.. بل متجراً صغيراً لبيع الملابس!
ماذا وجد في “تجرة هيفا” ليدعوَ كبار النجوم للإلتحاق بها؟
كيف اعتبر أنه بافتتاحها متجراً صارت مؤسسة، وماذا يفهم هذا الرجل عن المءسسة؟!
كيف بارك عظمة إنجازها الذي عجزت عنه الأمم مثلاً إذ لا يوجد متجر ملابس إلا متجر هيفا! وكيف تجاهل تأييدها للمثليين جنسياً وهو الذي يدعي المثالية ويهاجم المثليين لكنه الآن يصفق لهيفاء التي دافعت عن المنحرفين، وتقدم ملابس خاصة بهم في متجرها.
كيف يحاول تامر أمين تدمير شيرين والإفتراء عليها الأسبوع الماضي، ويبجل الآن بهيفا في فيديو استمر لسبع دقائق؟
كيف يسمح لنفسه بزج إسم شخصية تاريخية مثل عادل إمام إلى جانب هيفا هبي؟
هل يمر هذا الفيديو مروراً عادياً ولا نقف عنده لنفهم كيف يعمل المذيع من أمثال تامر أمين!؟