مشادة كلامية بين عنصر من الجيش اللبناني والفنان اللبناني وديع الشيخ على أحد الحواجز، تطوّرت إلى القاء القبض على وديع الذي كان يرافقه أحد تجار المخدرات ونقلهما إلى الشرطة العسكرية ليحقق معهما.
وقال البعض إن وديع رفض الإنصياع لما قاله له عنصر الجيش، خصوصاً أن بجانبه تاجر المخدرات، لم يكن يريد إبراز هويته كي لا يقع بين قبضة الجيش اللبناني. وقيل أيضاً أن وديع شريك التاجر ويتعاطى المخدرات.
كل تلك الشائعات كذّبها وديع الشيخ، وقال:
(لم يقع أي إشكال بيني وبين الجيش، وحتى لو حصل فأنا تحت سلطة الجيش)
ونفى مدير مكتب وديع الإعلامي، غي أسود، أن يكون الشيخ توقف لحيازته المخدرات أو لتعاطيها.