طيلة فترة الأحداث في سوريا لم يعلن تيم حسن عن موقفه السياسي، لكنه كان يوجه رسالة لأهل وطنه ويدعوهم إلى الصبر، ولا نعرف إلى أي جهة من الشعب يوجه رسالته، لم يكن موالياً ولا معارضاً اتخذ طريقاً خاصاً به ولم يقع في فخ التجاذبات السياسية، كما غيره من النجوم.
الـ Twitter أوقع تيم بفخ كبير ولم يعد قادراً على التستر على ميوله، فمن خلال حسابه نلاحظ أنه يتابع أشخاصاً كان لهم اليد الطويلة بتفجير بلاده وتحويلها إلى ركام من خلال جهات ظلامية طالبت بخلع الرئيس بشار الأسد عن كرسيه، ومنهم الزعيم الدرزي والنائب اللبناني وليد جنبلاط الذي صرخ في ساحات بيروت (يا بيروت بدنا التار من لحود ومن بشار) وكان ذلك في خطبة له العام 2005 عقب اغتيال الرئيس رفيق الحريري واستمر خطاب جنبلاط عنيفاً ضد الأسد حتى اللحظة.
تيم حسن يتابع أيضاً الأمير السعودي عبد العزيز بن فهد وهو أصغر أبناء الملك فهد بن عبد العزيز آلـ سعود المحرّض الأساسي والمعارض للنظام السوري الحالي برئاسة بشار الأسد، ويتابع تيم وزيرة الداخلية اللبنانية ريا الحسن (14 آذار) ومن أشد المعارضين والمقاتلين للرئيس السوري. ورئيس حكومة لبنان سعد الحريري الذي يتهم النظام السوري بقتل والده رفيق الحريري.
تيم يتابع أيضاً فيصل القاسم المعارض الشرس للنظام السوري.
كذلك يتابع صفحة قناة الجزيرة القطرية، والمحلل السياسي المقرب من 8 آذار، أي من حزب الله اللبناني، سالم زهران، والنائب الدرزي الموالي لسورية وئام وهاب.