قالت صحف أمريكية أن النجمة جينفير أنيستون ستبيع صورةً تظهرها دون ملابس مقابل مبلغ ٦٥ ألف دولار أمريكي وستتبرع به لصالح الجمعيات الخيرية المعنية بمساعدة العائلات المتضررة من انتشار فيروس كورونا.
لكن جينيفر فعليًا ليست بحاجة لهذا المبلغ الزهيد وإن قررت بيع صورتها فلن تبيعها إلا مقابل ملايين الدولارات، فهل تكذب تلك الصحف وتنشر الشائعات؟
الصحف الأمريكية ليست صادقة بمعظمها وجزء كبير منها ينشر الأكاذيب عن نجوم هوليوود الذين يصمتون ولا يحاكمون صحافيًا يزيف الحقائق إلا نادرًا.
جينفير ربما تتعرّض لحملة مغرضة من أحدهم، بعدما تداول البعض شائعة عودتها إلى حبيبها السابق براد بيت الذي انفصل مؤخرًا عن أنجلينا جولي بعد سنوات من الحبّ.
إقرأ: براد بيت عاد لجنيفر أنيستون ويعيشان في قصر؟