موجة غضب عارمة أحدثتها المذيعة، الكويتية حليمة بولند بعد نشرها فيديو، تم تداوله على نطاق واسع، وأظهر المقطع المذيعة مرتدية فستانا ضيقا وغضطت وجهها بالبرقع، وأدت حركات راقصة على نغمات إحدى الأغنيات.
الفستان أعتبره العديد من رواد السوشيال ميديا، فاضحا، لكن بولند لم تأخذ بعين الإعتبار الإنتقادات ونشرت بعض الصور التي كادت تظهر أماكن حساسة يجسدها.
وكانت حليمة بولند نشرت منذ أسبوع فيديو لها ظهرت من خلاله محاصرة من قبل ما وصفتهم بالمعجبين الذين إلتفوا حول سيارتها فى أحد الشوارع حتى كادت تفقد الوعي، لكن رواد السوشيال ميديا إتهموها بنشر تلك الفيديوهات بهدف خطف الأضواء وإثبات أنها تتمتع بقدر كبير من الشهرة.
سليمان البرناوي-الجزائر