تكتب الممثلة السورية رغدة قصصًا واقعية أو احداثًا حصلت معها في حياتها الشخصية او العملية.
ولأنها صاحبة حق وكلمة سليطة كالسيف تُحارب دائمًا من جهلاء ومنافقين، خصوصًا بعد العام ٢٠١١ اي الحرب السورية، ومواقفها من الثورات العربية التي لم تكن سوى خريفًا مدمرًا للدول العربية كلها.
اقرأ: رغدة تدافع عن آثار الحكيم وتنفي الشائعات
اليوم هاجمت احدهم دون أن تذكر الجهة، او الشخص بل وصفتهم بالسفهاء والاوغاد.
وكتبت: (لا أعرف من صاحب القول الشهير: لا دخان من غير نار، لكنني أعرف يقينًا أنه وفي كثير من الأحيان يكون مصدره المرتزقة والسفهاء والأوغاد تحديدًا في زمن الصراعات بين منتم لبلاده بحماتها قيادة وشعبًا ممن يحرض على خلخلة مفاصلها وتركيعها إما عن منفعة شخصية وإما عن جهل بعواقب القادم والعبرة في النهاية بالنتائج)
اقرأ: كارول سماحة هل قصدت رغدة بكلامها القاسي؟
وأضافت: (وعنواني في ذلك قول الشافعي: إذا خاطبك السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت فإن كلمته فرجت عنه وإن خليته كمدا يموت وقد يفهم سكوتك ذلك الجاهل مفتعل الدخان ألا رد لديك لكن الحقيقة الأهم أن المهاترة مع السفهاء والحمقى يحمل الخلايا العصبية مالا تحتمل وتزيد من الأثقال النفسية وتعكر صفو الروح وعدم الخوض في أوحال هؤلاء فيه ترفع النفس ذات العزة والأنفة والكبرياء)
اقرأ: رغدة ترد على أنباء اعتزالها