تزوّج الممثل السوري محمد حداقي في العام 2015، من حبيبته سيدرا الأتاسي، وفي عز الحروب الدائرة هناك، وحضر آنذاك حفل زفافهما عدد من نجوم سوريا.
سيدرا الأتاسي سافرت إلى الولايات المتحدة الأميركية، لتكون إلى جانب عائلتها المقيمة هناك. وبدأت تتفاعل أكثر على السوشيال ميديا.
ومن الصحافة انتقلت لتصبح فاشينيستا تنشر صوراً من ملابسها مع اسم البراند، وكل ما تقوم به ليس مجاناً بل تتقاضى أجراً كغيرها من البنات اللاتي اشتهرن من على منصات التواصل الإجتماعي.
سيدرا تواصلت مع متابعيها وطالبتهم بفقرة (الأسلئة والأجوبة) أن يُفشي كل منهم سراً لها، فبدأوا بإرسال أسرارهم دون الكشف عن أسمائهم، وإحداهن قالت لسيدرا بأنها تعاني في حياتها الزوجية التي وصفتها بالفاشلة، فنصحتها سيدرا بالطلاق فوراً وعدم الإنتظار.
كما قالت سيدرا بأن سرّها في الحياة، النجم العالمي برادلي كوبر، وعبّرت عن حبها وإعجابه بها وبشخصيته وبأدائه التمثيلي..
وقبل أن تبدأ زوجة محمد حداقي بالتواصل مع جمهورها قالت إن القلب أبصر من العين ومن لا يرتاح له قلبك لا تثق به أبداً.
هل تولّت مهمّة مرشدة اجتماعية؟
سارة العسراوي – بيروت