صورة الممثلة السورية القديرة سامية الجزائري مع الممثلة المصرية ميرهان حسين، بدا شكلها نفسه ولم تتغير كثيراً عما عرفناها رغم أن عمرها تجاوز الـ 72 سنة ولا تزال كصبية وأحلى وقادرة على العطاء.. يا سبحان الخالق.
على الصورة كُتب (دخيل ربك)، لأن لسيدة الكوميديا السورية قاعدة شعبية كبيرة من مختلف الأعمار، ولا ينحسر جمهورها بعمر معين، وكل أعمالها شاهدها الجميع ولا يزال يعرض البعض منها على اليوتيوب والشاشات السورية.
هل عبارة (دخيل ربك) تعبر عن تقدير عالي وحب كبير بالكلام الشعبي السوري؟
إذا كانت كذلك ونستغرب أن لا أغنية شعبية حتى الآن مطلعها (دخيل ربك).. ذلك أن عبارة (يؤبرني) باللبناني تساوي (دخيل ربك) بالسوري، وغناها علاء زلزلي ثم فارس كرم وتقول: (عينيها شو حلوين.. تؤبرني) نهديها للست ساميا الجزائري..
نعم عبارة (دخيل ربك) محط كلام خاص بالسوريين.. يرددها الكثيرون
اقرأ: معيب ما يحصل بحق سامية الجزائري