جلسة تصوير جديدة، أجرتها ستيفاني صليبا مع فريقها الفوتغرافي، ونشرت بعض الصور منها.
ستيفاني بملابسها الزرقاء التي تغطي كل جسمها أطلت من داخل حوض الاستحمام، لكن ليس لتستعرض وتتاجر بجسمها بل كانت لقطات لصالح فندق الريتز في موسكو والذي تعاقدت معه وهكذا تكون وجهاً إعلانياً له كمثل كبار نجوم العالم.
ستيفاني من جميلات لبنان الساحرات، والتي لم يبدر عنها أي ابتذال، ولم تصور لحمها، ولم تتعرَ لتبيع ما عندها، وحين لبست فعلى الموضة، ولم تدخل في قضايا تقلل من قيمتها كأنثى، ولم تسمح لأحد بأن يجرها إلى عوالم الليل والدعارة والأسرار السوداء.
ستيفاني كان يمكن أن تنجرف إلى سراديب فنانات الجسد، وأن تستثمر بجمالها الإستثنائي، وأن تجمع الملايين من الدولارات كما تجمع غيرها من نجمات البانيو والروب وغيرهما، لكنها تحترم أهلها وربها، وترفض الدخول في هذه المهاترات الأخلاقية، وتحفظ سمعتها في قارورة عطر من أرز وسنديان لبنان.
لا تزال ستيفاني الصبية المحترمة، والتي يقدرها الجميع، ولا تسمح بأن تتاجر بجمالها وبأساليب رخيصة، وهذا ما يمنحها شهادة رفيعة من الرأي العام العربي، الذي لا يستطيع إلا أن يتمنى كل الخير لصبية جميلة وموهوبة من لبنان.
ستيفاني تواصل تصوير مسلسلها الجديد الذي يحمل عنوان (دقيقة صمت)، والذي تشارك ببطولته إلى جانب الفنان السوري عابد فهد، وتخوض به السباق الرمضاني 2019.
المسلسل من تأليف الكاتب السوري سامر رضوان، وإخراج التونسي شوقي الماجري.
كل الصور التي ترونها أدناها فإعلانية أي ضمن العمل وبهدها صور الموريكس مع زملائها النجوم
مارون شاكر – بيروت